شغفي بهنّ لا يُحدُّ
شغفي بهنّ مرضي
مذلّتي مظلّتي
قرباني إليهنّ
و أنا رضي
إيهِ
يا لعطرهنّ الجريء
حين يستبدّ بهزالي
و روحي الندي
ثمّ إيهِ
عليهنّ
أرضعن الحرير
و دغدغن المشدّات
و شراشف السرير
و ما أغثن مكبّلا
في عشقهنّ أسير
و إلى غنجهنّ يسير
النساء .. النساء
النساء كساء
مصيبات بسهامهنّ
مطيبات معذّبات
فراش وثير
و فراش يحلّقن
محفوفات بالملائك
و فانوس هوميروس َ الضرير
شعر
آِمرأة لا تحصى
.. لن انسى اخي بودويك ايام المركزالجميلة التي قضيناها معا ليكسيلسيور-حوار مع المتنبي والحافلة117 التي كانت تقلنا من ساحة الاطلس متجهة بطريق ايموزار نحو المركز ...وهل ينسى عروة الصعلوك اخاه تابط شرا؟في زمن عز فيه الاخلاء؟.. عبد العزيز ابوشيار,ابركان
RépondreSupprimer