ديوانا الشاعر محمد ميلود غرافي |
التاسع والعشرون من أكتوبر 1990. التاسعة ليلا. ضاحية جانفيليي، باريس
نزلت من الحافلة التي ركبتها من بركان إلى باريس. كنت بشارب أسود وبذلة جلدية سوداء. نظرت يمينا وشمالا. ووقفت على الرصيف.
هل كانت تلك اللحظة أول الاغتراب؟
نزلت من الحافلة التي ركبتها من بركان إلى باريس. كنت بشارب أسود وبذلة جلدية سوداء. نظرت يمينا وشمالا. ووقفت على الرصيف.
هل كانت تلك اللحظة أول الاغتراب؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire