أسطوانة 45 لفة نشر : بوليدور الدار البيضاء 1973
غناء : سميرة بنسعيد
شعر : محمد علي الربّاوي
قِصَّةُ الأَمْسِ غِنَاءٌ قُدُسِيُّ النَّغَمَاتِ
نَحْنُ وَقَّعْنَاهُ حُبًّا فِيهِ أَزْكَى النَّفَحَاتِ
وَجَعَلْنَاهُ عَبِيراً بَيْنَ تِلْكَ الرَّبَوَاتِ
وَﭐفْتَرَقْنَا وَكِلاَنَا صَارَ لَحْنَ الذِّكْرَياتِ
*
يَا حَبِيـبِـي أَ تُرَى مِثْلِي إِلَى الْمَاضِي تَحِنُّ
أَمْ تُرَى أَلْهَاكَ عَنْ مَاضِي هَوَانَا العَفِّ ظَنُّ
ياحَبِـيـبِـي حُـبُّـنَا يَسْأَلُ عَنَّا كَيْفَ نَحْنُ
فَلْنُعِدْهُ إِنَّنَا بَعْدَ الْهَوَى صِرْنَا نَئِنُّ
*
يَا حَبِيبَ الرُّوحِ دُنْيَانَا خَيَالٌ سَيَزُولْ
كُلُّ شَيْءٍ فِي حَيَاةِ النَّاسِ حُلْمٌ لَنْ يَطُولْ
فَلْنُغَنِّ الْحُبَّ مَا بَيْنَ أَزَاهِيرِ الْحُقُولْ
قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ يَوْماً زَهْرَ عُمْرَيْنَا الذُّبُولْ
*
تفريغ شخصي
10 04 2009
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire